التجارة في العراق القديم
كانت التجارة في العراق القديم تقوم على نظام المقايضة. لم يكن استخدام المال شائعا. بدلاً من ذلك، استخدم السومريون الفضة والذهب كشكل من أشكال العملة. ومع ذلك، كان معظم الناس غير قادرين على تحمل مثل هذه الكماليات، ولذلك كانوا يتاجرون باستخدام السلع الأساسية مثل الشعير والصوف والزيت والمنسوجات والفخار.
كانت التجارة في العراق القديم واسعة ومتطورة. ربطت طرق التجارة بلاد ما بين النهرين بالهند والصين وشبه الجزيرة العربية.
كانت التجارة في العراق القديم تقوم على المقايضة. لم يتم استخدام المال للتجارة. بدلاً من ذلك، تبادل الناس السلع والخدمات مقابل سلع وخدمات أخرى. كان لدى بلاد ما بين النهرين نظام معقد للغاية من طرق التجارة التي ربطت المنطقة بالهند والصين ومصر والجزيرة العربية واليونان وروما.
تجارة في العراق
غزت الولايات المتحدة العراق في عام 2003. استند الغزو إلى فرضية أن العراق يمتلك أسلحة دمار شامل وعلاقات مع القاعدة. ثبت لاحقًا أن هذا غير صحيح، لكن الحكومة الأمريكية استمرت في القتال في العراق حتى عام 2011 عندما تم سحب جميع القوات من البلاد.
التجارة الالكترونية في العراق
العراق بلد يبلغ عدد سكانه أكثر من 30 مليون نسمة. تمتلك ثاني أكبر احتياطيات نفطية في العالم وتعتبر من الأسواق الناشئة، مع إمكانات نمو عالية. نمت صناعة التجارة الإلكترونية في العراق بوتيرة سريعة منذ عام 2003، عندما تم إطلاق أول موقع للتسوق عبر الإنترنت.
العراق بلد في الشرق الأوسط. تبلغ مساحة الدولة 437.072 كيلومتر مربع ويبلغ عدد سكانها أكثر من 30 مليون نسمة. تحدها تركيا من الشمال وإيران من الشرق والكويت من الجنوب الشرقي والمملكة العربية السعودية من الجنوب والأردن وسوريا من الغرب. عاصمة العراق هي بغداد.
التجارة الخارجية في العراق
العراق بلد غني بالنفط ولكنه فقير بالموارد الطبيعية. وهذا يجعل من الصعب على العراق تحقيق الاكتفاء الذاتي والتجارة مع الدول الأخرى. لحل هذه المشكلة، يجب على العراق إيجاد طرق جديدة لزيادة تجارته الخارجية.
الولايات المتحدة والعراق لديهما علاقة معقدة للغاية. كان البلدان على خلاف مع بعضهما البعض منذ بداية الحرب في عام 2003. ومع ذلك، وعلى الرغم من الخلافات، فإن الولايات المتحدة هي واحدة من أكبر الشركاء التجاريين للعراق. في عام 2010، بلغ إجمالي التجارة بين البلدين أكثر من 12 مليار دولار.
العراق عضو في منظمة التجارة العالمية (WTO) وعلى هذا النحو، فإنه يخضع لجميع القواعد واللوائح التي تحكم التجارة الدولية. يعمل العراق على زيادة تجارته مع الدول الأخرى منذ رفع العقوبات في عام 2003. وفي عام 2010، بلغ إجمالي صادرات العراق 36 مليار دولار وبلغ إجمالي الواردات 31 مليار دولار. تمكنت البلاد من عقد صفقات مع دول مجاورة مثل تركيا والأردن وسوريا والكويت والمملكة العربية السعودية وإيران.
دراسة التجارة في العراق
العراق بلد في الشرق الأوسط. تقع في غرب آسيا وتحدها تركيا وسوريا والأردن والكويت والمملكة العربية السعودية. يتمتع العراق بتاريخ غني يعود إلى العصور القديمة. كان السومريون أول حضارة تطورت في العراق.
العراق بلد في الشرق الأوسط. تحدها تركيا وإيران والكويت والمملكة العربية السعودية والأردن. تبلغ مساحة العراق 437.072 كيلومتر مربع ويبلغ عدد سكانه أكثر من 30 مليون نسمة. بغداد هي عاصمة العراق. مناخ العراق حار وجاف مع درجات حرارة تصل إلى 50 درجة مئوية خلال الصيف.
دراسة التجارة في العراق حديثة نسبيا. تم تقديمه إلى البلاد في عام 2000، عندما تم إنشاء أول كلية للتجارة في الجامعة المستنصرية. قبل ذلك، لم تكن هناك برامج رسمية متاحة للطلاب الراغبين في دراسة إدارة الأعمال أو الاقتصاد.
اترك تعليقك